ارشادات وتوعية للوقاية من مخاطرالكهرباء





* خذ المصاب بعيداً عن مكان الصدمة الكهربائية من خلال استخدام قطعة خشبية، وفوراً افصل التيار الكهربائي ، ولا تلمس المصاب بأي حال من الأحوال قبل فصل التيار عن المكان

* يتم على الفور عمل تنفس صناعي للمصاب ، بالضغط بشدة على الصدر بكلتا اليدين كل ثانيتين لتنشيط القلب

*استدعِ سيارة الإسعاف فوراً للذهاب إلى أقرب مستشفى أو عيادة ، وأبلغهم أن هناك شخصاً يعاني من الصدمة الكهربائية



* تعرف الطاقة الكهربائية بأنها شكل من أشكال الطاقة، وأهم ما يميزها إمكانية نقلها لمسافات طويلة ومن ثم إعادة تحويلها إلى أي شكل من أشكال الطاقة الأخرى (الحركية، الضوئية والحرارية،.... الخ) حسب الحاجة لذلك. الطاقة الكهربائية لا تنشأ إلا بتحويل نوع ( آخر) من أنواع الطاقة إلى طاقة كهربائية مثل تحويل الطاقة الميكانيكية إلى طاقة كهربائية كما هو الحال في المولد الكهربائي، أو تحويل الطاقة الكيميائية إلى طاقة كهربائية كما هو الحال في البطاريات، ويعود السبب في ذلك إلى عدم وجود مصدر في الطبيعة يقوم بإنتاج الطاقة الكهربائية بشكل مباشر. وكما هو معلوم فإنه لا يمكن الاعتماد على البطاريات كمصادر ضخمة أو رئيسية لتزويد الطاقة الكهربائية،

حيث أن كمية الطاقة التي تنتجها هذه البطاريات محدودة وبالتالي فإنه لا بدّ من الاعتماد على المولّدات كمصادر رئيسية للتزويد (للتزود) بالطاقة الكهربائية.

يعتمد الأردن في إنتاج الطاقة الكهربائية بشكل رئيسي على محطات التوليد والتي يستخدم في معظمها الغاز الطبيعي كوقود لإنتاج الطاقة الكهربائية، بالإضافة إلى الطاقة الكهربائية المنقولة عبر خط الربط المصري الأردني، حيث يتم نقل هذه الطاقة آلاف الكيلومترات من محطات التوليد عبر الشبكات الكهربائية الأرضية أو المعلقة على أبراج الضغط العالي ثم على أعمدة الضغط المتوسط والمنخفض حتى تصل إلى المشتركين، وتنفق الحكومة وشركات الكهرباء ملايين الدنانير شهرياً في عملية إنتاج الطاقة الكهربائية وإيصالها إلى جميع المشتركين في مختلف مناطق الأردن.



* تأكّد من أن جميع الأجهزة والمعدات الكهربائية الثابتة والمتحركة موصولة بالأرض بواسطة سلك التأريض.

* تأكّد من فصل التغذية الكهربائية عن الأجهزة المُراد صيانتها.

* تأكّد من وجود لافتات تحذيرية على لوحات الجهد المتوسط ولوحات التغذية الرئيسية.

* لا تعتمد على المفك الفاحص (Tester) للتأكّد من وجود الطاقة الكهربائية في الأسلاك، حيث أنه ( (x من الممكن أن يقوم بتضليلك وإصابتك بالصعقه الكهربائية، ولكن اعتمد على جهاز قياس الجهد (الفولتميتر Voltmeter).

* تأكد من استخدام القواطع الكهربائية والمنصهرات (الفيوزات Fuses) التي تتناسب مع الأحمال المتصلة معها.

* تأكّد من ارتدائك لمعدات السلامة أثناء التعامل مع الكهرباء.

* تأكّد من جودة الغلاف الخارجي العازل للأسلاك الكهربائية، وفي حال ظهور أية عيوب في الغلاف الخارجي للوصلة لا تستعملها إذ إنها )لأنها) قد تتسبب بصدمات كهربائية أو إشعال النيران.

* لا تحمّل مصدر التيار بأكثر من طاقته لما لذلك من أثر حراري قد يتسبب بحدوث الحرائق.

* تجنب استخدام السلالم المعدنية أو العدد اليدوية (المفك، الكماشة، قطاعة الأسلاك...الخ) غير المعزولة عند العمل في الأجهزة الكهربائية.

* تأكّد من مناسبة الكابلات المستخدمة في التوصيلات الكهربائية للتيار المار بها.



* تأكّد أن المحوّلات الموجودة في المصنع ليست أكبر من الحاجة.

* تأكّد من (ْ (x أن حجم المحركات المستخدمة يتناسب مع العمل الذي تقوم به.

* استخدام منظمات السرعة أو المحركات متعددة السرعات.

* تأكّد من أن تكون الإنارة مناسبة لبيئة العمل. - تأكّد من أن(ْ (x توزيع الإنارة بشكل مدروس وعلى ارتفاع مناسب.

* تأكّد من استخدام الإنارة الطبيعية في حال كان ذلك ممكناً.

* الحدّ من استخدام لمبات الإنارة العادية لارتفاع استهلاكها للطاقة واستبدالها باللمبات الموفّرة (الموفرة) للطاقة كونها تعطي إنارة أفضل وعمرها أطول بكثير من عمر اللمبات العادية.

* توجيه مسؤولي الأمن وعمال التنظيف بضرورة إطفاء الإنارة في الأماكن غير المأهولة عند مغادرتهم.

* استخدام أسطح عاكسة أفضل وإبقاء هذه الأسطح نظيفة، وعدم استخدام ألوان دهان قاتمة مما يحسّن من توزيع الإنارة.

* تشغيل الإنارة الخارجية بجهاز توقيت زمني ثابت، أو بمجسات ترصد الحركة مع إمكانية التحكّم اليدوي بها.

* إنارة الأسوار بواسطة اللمبات الموفّرة)الموفرة) للطاقة والمصمّمة للإنارة الخارجية بدلاً من اللمبات العادية.

* تقليل الطاقة الكهربائية المستهلكة في فترة وقت الذروة وحسب توقيت الفصول (صيف أو شتاء) (صيفا وشتاءا).

* عمل دراسة لتحديد الأحمال التي يمكن الاستغناء عنها في وقت الذروة.

* عمل دراسة جدوى اقتصادية لتركيب مولّد مساعد لتشغيله أثناء هذه الفترة.

* يمكن الاستفادة من هذا الوقت لعمل الصيانة الدورية للأجهزة التي تم فصل التغذية الكهربائية عنها.

* لا بدّ من عمل القياسات اللازمة وتحديد قيم الجهد، التيار، ومعامل القدرة....الخ، باستخدام جهاز تحليل الأحمال لتحديد مواقع الخلل والأجهزة ذات الكفاءة المتدنية لوضع الحلول المناسبة لذلك.

* عمل دراسة لتركيب مكثفات لتحسين معامل القدرة بتوصيل مكثفات حسب حجم المحوّل أو المحرك.

* إن تحسين معامل القدرة يقوم بتقليل نسب الفقد الكهربائي وبالتالي تخفيف الضغط على المحولات وتقليل الأثر الحراري على الموصلات.

* ضبط منظّم الحرارة على درجة حرارة 23-25 مئوية (23-25 مئوية) ، وهي درجة حرارة مثالية للتكييف وتقلّل من الضغط على جهاز التكييف وبالتالي تقلّل من استهلاك الطاقة الكهربائية وتطيل من عمره.

* التقليل من استخدام طاقة الكهرباء لأغراض التدفئة كونها ستزيد من قيمة فاتورة الكهرباء.

* إجراء الصيانة الدورية لأجهزة التكييف والتدفئة بتنظيف واستبدال الفلاتر دورياً (شهرياً) لديمومة عمل الأجهزة بفاعلية أكثر.

* تشغيل المراوح بدلاً من أجهزة التكييف كلما كان ذلك ممكناً.

* استغلال الطاقة الشمسية لتسخين المياه من خلال استخدام السخان الشمسي بدلاً من السخان الكهربائي.

* ضبط منظم الحرارة (الثيرموستات) في السخان الكهربائي على درجة حرارة 60 مئوية.

* إجراء الصيانة الدورية لسخانات المياه من خلال تنظيف خزان المياه بشكل دوري للتخلص من تراكم الترسبات (التكلّسات) داخل الخزان وعلى مقاومة التسخين بمرور الوقت والتي تعمل على استهلاك قدر أكبر من الطاقة للتسخين.